خاطب الجانب الوجداني لدى الأشخاص، فيؤثر ذلك على مشاعرهم، فتسهل عملية إقناعك لهم.

أعطى الشخص المبررات المنطقية الكافية، لكي يقتنع، وذلك من خلال استخدام جمل مثل “عليك اختيار هذا الأمر لأنه…”، واذكر مميزات ذلك الشيء.

حاول التعاطف مع القراء أو جمهورك وإنشاء محتوى ذي صلة ينطبق عليهم. هذا يمكن أن يساعدهم على أن يكونوا أكثر تقبلا لأفكارك .

غالبا ما يحتاج هؤلاء الأفراد إلى نوع خاص من تكتيك الإقناع، لأن أنانيتهم عادة ما تحتل مركز الصدارة.

لاستخدام عناصر الإقناع والتأثير لتصبح مؤثرًا يمكنك اتباع الخطوات التالية:

التدرب على اختيار الكلمات والألفاظ التي تسهل عليك إتمام مهمتك.

لذلك نجد أن إتمام تلك العملية، تعني أن هناك هدفًا تم تحديده من قبل، مع استمرار التحرك تجاه هذا الهدف.

اختبار شخصية.. اعرف نفسك.. اكتشف قدراتك”: رحلة في عالم الاختبارات

باتباع هذه المراحل يمكنك تعزيز فرص نجاحك في عملية الإقناع.

كن مرآة للشخص الذي أمامك بشكل طبيعي، بمعنى أساليب الإقناع الخمسة أنك تستخدم نفس الكلمات التي يستخدمها في الحديث، نفس لغة الجسد، فيشعر أنك تشبهه بشكل كبير.

أولا، ضع دائما أهدافك وأفكارك وخططك في الكتابة. من السهل أن يتم انتقادك لفظيا من قبل زميل نرجسي في العمل.

لأن حركة الصورة تعمل على التأثير على سلوك وانفعالات الآخرين فتتحقق عملية الإقناع.

ويأتي هذا المثال جلياً في القرآن الكريم أساليب الإقناع الخمسة لترك أثر من الصعب أن يمحى من الذاكرة، مثل قوله سبحانه وتعالى في سورة القلم: ﴿أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ﴾.

حلل الأشخاص المؤثرين من وجهة نظرك، وطبق ما تعلمته منهم.